896 ي العالقة الزوجية وتتجاهل تعدد االبعاد ف � عىل التواصل الجنيسي ن ي � الذي يصف العالقة الزوجية بشكل عام, والذي وصفه البالغ ذوي المحدودية الذهنية التطورية بالحياة الزوجية. بالتشابه مع اراء مزودي الخدمات فيما يخص قضية الحياة الجنسية فأن ت اف بالحقوق من جهة � ن الدعم واالع ي � ية ب � هنالك مسألة مح ن القلق من األذى واالستغالل من جهة أخرى. يطلب االهل ي � وب توجيه مسؤولية مرافقة ابناءهم لمزودي الخدمات ويمتنعون عن التعامل بهذه القضية. بالتشابه مع مزودي الخدمات, فأن أألهل يظهرون معارضه واضحة وقطعيه فيما يتعلق بالوالدية وبالتايلي ي (للمفارقة), فأن الحياة � يقللون من تدخلهم. للتخليص, بشكل مح الزوجية, الجنسية والعائلية تسبب القلق للشخص ذو المحدودية ب � ن له من جهة, ومن جهة أخرى تعت ي � الذهنية التطورية وللمحيط ي الواقع, فأن "االخرين ف � . ن خاص � فرصة مختلفة لواقع ذي مع ن ذوي المحدودية الذهنية التطورية ال ي � ي حياة البالغ ف � " ن ي � المهم ب ون مصدر دعم فيما يتعلق بمجاالت الحياة هذه, بل وأحيانا � يعت "ينضمون" لقائمة الصعوبات والعقبات. يقدم نموذج الدعم ي هذا الفصل وجهة نظر بديلة وتوصية بتبديل ف � الشامل المذكور السؤال- هل من الممكن السماح لألشخاص ذوي المحدودية الذهنية التطورية بتجربة الحياة الزوجية, الجنسية والوالدية رغم المحدودية؟ بالسؤال- كيف من الممكن مساعدة االنسان عىل ي رحلة حياته الفريدة؟ ف � شخيصي ن � إيجاد مع
RkJQdWJsaXNoZXIy NTQ4MDQ5